تخطى إلى المحتوى

التلبينة النبوية للاطفال

    التلبينة النبوية للاطفال

     

    الشعير و التلبينة

    يعتبر الشعير جزء لا يتجزء من التلبينة وهو مكون اساسي فيها وعند تجهيزها تكون ثقيلة قليلا وهي مفيدة جدا للأطفال وغيرهم ولكن الاكثار منها قد يتسبب بمشاكل في الهضم وذكرت التلبينة في عدة احاديث لذلك سميت بإسم التلبينة النبوية ، الشعير لمرضى السكري فعال جدا و الشعير للحامل ايضا فعال ومهم لمحاربته للنوع الثاني من السكري ويمنع فرص الاصابة بسكري الحمل وهناك شعير هندي ايضا مشهور جدا في دولة الهند ويدخل في وصفات عديدة جدا لكثرة فوائده ومرونته في الدخول على الانظمة الغذائية ويشابه الشعير القمح ولكنهما مختلفان و فوائد الشعير كثيرة جدا منها  فقدان الوزن والرجيم وتقليل الكوليتسرول وتخفيض ضغط الدم وايضا حماية الكلى وعلاج الحصوة.

     

    بعض فوائد التلبينة النبوية للاطفال

    ●  يذهب الحزن :

    تساعد التلبينة في التخلص من الحزن والأكتئاب وذكر ذلك في الاحاديث النبوية أنها مجمة لفؤاد المريض ويسرو فؤاد السقيم ، وهذا سبب تسميتها بالتلبينة النبوية.

    ●  يحوي مضادات الاكسدة ويؤخر الشيخوخة :

    يحارب الشعير آثار الشيخوخة ويحوي مضادات الاكسدة التي تنظف الجسم وتحافظ على صحة مثالية.

    ●  هشاشة العظام :

    الشعير يساعد في حماية الإنسان من هشاشة العظام لأنه يحتوي على الكالسيوم وعدة عناصر اخرى مفيدة.

    ●  يلين ويساعد في الهضم :

    يملك الشعير عدة عناصر تساعد في عملية الهضم لراحة اكبر وصحة افضل.

    ●  الامساك :

    يساعد الشعير في التخلص من الامساك والبواسير ولكن يجب استشارة الطبيب قبل استخدامه لأغراض طبية.

    ●  الشعير لمرضى السكري :

    يفيد الشعير للمصابين بمرض السكري من النوع الثاني وهو مخفض للسكر في الدم وايضا الشعير للحامل مفيد لأنه يقي من سكري الحمل.

    ●  الكوليسترول :

    يخفض الشعير الكوليسترول الضار في الجسم ويساعد في تخفيض ضغط الدم ويضبط مستوياتهم ليحافظ على صحة الإنسان ويساهم في اعطاء الجسم حيوية اكبر طوال اليوم.

    ●  يخفض حرارة الجسم :

    يساعد الشعير في اخفاض حرارة المريض ولكن يجب زيارة الطبيب كإجراء وقائي وحفاظا على سلامة المريض.

    ●  الشعير في الاعصاب والقلب :

    الشعير يساعد في الحصول على اعصاب اقوى وقلب أنشط واقوى ويحافظ عليهم بشرط استهلاكه بكميات مناسبة.

    وانظر أيضا:

    اضرار التلبينة

    الوسوم: