تخطى إلى المحتوى

تجربتي في تأخير الدورة

    تجربة إحدى السيدات: 

    انا ببعض الفترات احتاج ان دورتي تتأجل مثلا يوم اروح العمرة ومن هالمواضيع فاخذ حبوب خاصة بمنع الدورات والحمدلله تنفع ولا ضرتني إلى الان وانصح فيها واذا خائفة استشيري الطبيب وبإذن الله يقولك إذا مفيد او مضر لصحتك.

     

    تجربة إحدى السيدات: 

    هناك حبوب اسمها بريمولوت تساعدك بتأجيل دورتك وطريقتها سهلة مرة يعني تاخذينها قبل موعد دورتك تقريبا بخمسة أيام وتكون حبتين باليوم الواحد وعاد على كيفك استمري عليها لين ما تبين دورتك تنزل وقفيها وبعد التوقف بيومين بإذن الله تنزل! واسمها باللغة الانجليزية ” Primolut N” والافضل تستشيرين الطبيب او الصيدلي قبل لا تستخدمينها والله يوفق الجميع.

     

    تجربة إحدى السيدات: 

    انا عن نفسي ما انصح بالحبوب ابدا لأن لي تجربة سابقة معها يعني جربتها قبل الزواج وبأمانة سببت لي مشاكل وبلاوي كثيرة وممكن تناسبك وما تناسب غيرك يعني استشيري الصيدلي او الطبيب قبل لا تستخدمينها.

     

    تجربة إحدى السيدات: 

    حسب خبرتي ان حبة من المضاد الحيوي ممكن تأجلها لكم او اذا شربتوا مراميه يعني الاختيار لكم وهو شيء غريب لكنها تتأخر وهذا الله اعلم وافضل شيء استشارة الدكتور.

     

    تجربة إحدى السيدات: 

    بالنسبة لي استخدمت السواك او الارك اذا تعرفونهم! يعني نقعته بمطارة ماء صحة بو لتر ونصف وكنت طوال اليوم اشرب منها كمية قليلة وكنت اعبيها ماء إذا انتهت وكنت اجرب يعني، المهم ما نزلت دورتي لمدة 30 يوم او شهر كامل وصراحة ما كنت استخدم شيء بذيك الفترة غير الي قلت لكم عليه وغالبا تأجيل دورتي كان بسببه.

     

     

    ماذا يحدث عند تخطي دورتك عن قصد

    وفقًا لجمعية أخصائي الصحة الإنجابية، ستحصل معظم النساء في المتوسط على  450 دورات شهرية خلال حياتهن بالإضافة إلى ذلك، وفقًا لمسح حديث أجروه، أفاد أكثر من 80 بالمائة من المستجيبين بأعراض سلبية مرتبطة بالفترة يشمل ذلك الانتفاخ وتقلب المزاج والتشنجات والتهيج، لكن هناك أخبار جيدة! استعدي للتخلص من الفوط الصحية والسدادات القطنية، لأنه يمكنك استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية لتخطي دورتك الشهرية كلما احتجت لذلك – أو إيقافها تمامًا.

    يمكنك القيام بذلك على حبوب منع الحمل عن طريق تخطي حبوب الدواء الوهمي الخاصة بك كل شهر  أو يمكنك اختيار إيقاف الدورة الشهرية تمامًا باستخدام اللولب والحقن والغرسات والمزيد، حتى لو لم تكن دورتك الشهرية سيئة للغاية، فلا يزال بإمكانك قمعها من أجل الراحة، لذا، إذا تمت الموافقة على تحديد النسل الهرموني من قبل طبيبك ولم تواجه أي مشاكل معه فاقرأ! هذا ما يحدث لجسمك عندما تتخطى دورتك الشهرية عن قصد.

    دعنا نخرج الأشياء السيئة من الطريق أولاً:

    المشكلة الرئيسية بتخطي دورتك هي النزيف المفاجئ، وفقًا لمراجعة أجرتها  مجلة Cleveland Clinic Journal of Medicine، هذا يعني أنك قد تنزف أو تكتشف بأوقات غير متوقعة مما قد يكون مصدر إزعاج كبير إذا كنت في الخارج أو بأي مكان لا يمكنك فيه الوصول إلى بطانات أو فوط.

    لحسن الحظ، قد لا تكون هذه مشكلة دائمة، لأنه وفقًا لمايو كلينك، من الشائع أن تعاني من نزيف مفاجئ خلال الأشهر القليلة الأولى من قمع دورتك بعد ذلك، لا داعي للقلق بشأن ذلك كثيرًا.

    بخلاف النزيف الاختراقي، لا يسرد أي من الموقعين أي عيوب معروفة لتخطي دورتك بخلاف الآثار الجانبية التي قد تواجهها عند تحديد النسل الهرموني على أي حال ومع ذلك، لاحظت Mayo Clinic أنه ليس كل الأطباء يعتقدون أنه من الجيد تخطيها، يعترف باحثو كليفلاند كلينيك بالأمر نفسه، على الرغم من أنهم لاحظوا أن هذا يرجع إلى الأساطير المستمرة والمفاهيم الخاطئة حول قمعها.

    مقالات مفيدة:

    تجربتي مع تقليل ايام الدورة

    تجربتي مع الحلبة لتنظيم الدورة

    الفرق بين دوفاستون الوردي والاصفر

    طريقة عمل القرفة لتنظيف الرحم

     

     

    الانتباذ البطاني الرحمي

    وفقًا لمايو كلينك، يُعرَّف الانتباذ البطاني الرحمي بأنه حالة ينمو فيها أنسجة الرحم خارج الرحم في مناطق مثل المبيضين وقناتي فالوب، يمكن أن يتسبب ذلك في مجموعة متنوعة من الأعراض، بما في ذلك الألم أثناء الجماع والنزيف الشديد وآلام الحوض قبل وأثناء دورتك الشهرية والغثيان والتعب ومشاكل الجهاز الهضمي والمزيد.

    من الممكن ان تتفاقم العديد من هذه الأعراض خلال فترة دورتك الشهرية مما قد يجعل التجربة غير مريحة للغاية لبعض النساء او للعديد منهن، وربما يضعفها البعض الآخر لحسن الحظ، وفقًا للخبراء، يمكن أن يساعدك قمعها في إدارة هذه الأعراض وغيرها من أعراض الانتباذ البطاني الرحمي غير السارة.

    أخبرني الدكتور مارك ب. تروليس، أخصائي الغدد الصماء والعقم المعتمد من مجلس الإدارة، أن قمعها يمكن أن يساعد المرضى الذين يعانون من آلام الحوض المزمنة المرتبطة بالانتباذ البطاني الرحمي، وقال: “يبدو أن هؤلاء المرضى يستفيدون من التثبيط الهرموني المستمر لتقليل أعراض الانتباذ البطاني الرحمي”، هذه أخبار رائعة لأي شخص مصاب بهذه الحالة، والذي يمكنه الاستفادة بشكل كبير من مثل هذا العلاج.

    مزاج افضل

    وفقًا لدراسة أجرتها جمعية أخصائي الصحة الإنجابية، أفاد 80 بالمائة من المستطلعين أنهم شعروا بالعصبية خلال فترة حياتهم، وأفاد 78 بالمائة بأنهم شعروا بالتعب، و67 بالمائة أفادوا بمشاعر الغضب، يوضح هذا مقدار الهرمونات التي يمكن أن يكون لها تأثير على شعورك ورد فعلك عندما تكون بفترتك الشهرية، بالإضافة إلى ذلك، بينما أفاد 62 بالمائة من المستجيبين برغبة متزايدة بأن يكونوا حميمين مع شركائهم، ذكر 74 بالمائة أنهم فقدوا فرصة الحظ، مما قد جعلهم أكثر حزنًا، فوق كل شيء آخر إذا وجدت نفسك تعانين من القلق والإرهاق أثناء الحيض، فمن الواضح أنك لست وحدك.

    وفقًا لعيادة كليفلاند، فإن تخطي فترتك تمامًا يمكن أن يقلل من الحالة المزاجية التي تظهر غالبًا أثناء دورتك، بالإضافة إلى ذلك، قد تجدين أنك أقل توتراً عندما تكونين بالخارج حيث لا داعي للقلق بشأن وجود الفوط الصحية أو السدادات القطنية في متناول اليد للتعامل مع فترة غير متوقعة! لأن اخذ الاحتياطات هو امر إيجابي في كل الأوقات.

     

     

    التعرق الليلي

    تأتي فترة ما قبل انقطاع الطمث مصحوبة بمجموعة من الأعراض، كما أخبرتني الدكتورة تروليس، “في السنوات التي تسبق انقطاع الطمث مباشرة، تبدأ المرأة في المعاناة من الأعراض بسبب نقص الهرمون، [مثل] الهبات الساخنة وجفاف المهبل، كما يمكن أن تعاني أيضًا من حيض غير منتظم ومتقطع” بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تشمل الأعراض الأخرى التعرق الليلي، واضطرابات النوم، وتغيرات الحالة المزاجية، والتغيرات في الوظيفة الجنسية، ومشاكل المثانة، والمزيد وفقًا لمايو كلينك.

    إذا كنت قد أصبت به في فترة ما قبل انقطاع الطمث ، فقد تتمكن من الحفاظ على بعض هذه الأعراض تحت السيطرة مع قمع فترتك الشهرية، وتابعت الدكتورة تروليس: “ستوفر حبوب منع الحمل بديلاً اصطناعيًا للهرمونات الناقصة وتخفيف أعراض ما قبل انقطاع الطمث”، لذلك بينما لا يمكنك إيقاف دقات ساعتك البيولوجية.

     

     

    وهنا نضع لكم مقال تفصيلي يشرح لكم كل شيء ننصح بشدة بقراءتها

    تأخير الدورة الشهرية

    تأخير الدورة الشهرية، خلق الله جميع السيدات وجعل الرحم هو المسئول عن حمل الأطفال به، فمن أهم الأسباب التي تجعل السيدة تعيش حياة صحية وقادرة على الإنجاب هي الدورة الشهرية.

    فلابد أن تكون الدورة الشهرية لها مواعيد محددة ولون ورائحة وشكل الدم الخارج من فتحة المهبل له مواصفات محددة ودون عن ذلك تتعرض السيدات لمشاكل صحية في الجسم بشكل عام.

    وتصبح غير قادرة على حمل الجنين بشكل صحي وسليم، فما يلي نقوم بشرح أسباب تأخير الدورة الشهرية وما هي المشاكل الصحية التي تمر بها السيدة في حالة تأخير الدورة الشهرية.

    وما هي الطرق العلاجية التي تساعد علاج الدورة الشهرية ومتى يتم استشارة الطبيب في ذلك الأمر.

     

     

    ما هو تأخير الدورة الشهرية؟

    الدورة الشهرية هي من أهم علامة البلوغ عند السيدات، في سن مناسب على حسب طبيعة كل سيدة من السيدات، تأخير الدورة يكمن في عدم نزول الدم في الوقت المحدد من كل شهر لميعاد الدورة.

    تتراوح موعد الدورة الشهرية الخاصة بالسيدة في خلال 28 يوم وأحيانا لدى السيدات تكون خلال 21 يوم وأحيانا تصل لمعظم السيدات 40 يوم، وليس أكثر من ذلك فمن السهل على السيدات تحديد التأخير فهو ملحوظ.

    هناك عدد من الأسباب الطبيعية التي تؤدي لتأخير الدم في السن الصغير وفي السن الكبير يكون ذلك الأمر طبيعياً وهناك عدد من الأسباب الغير طبيعية التى  تؤكد على ضرورة استشارة الطبيب المختص بذلك.

    فسوف نشرح الأسباب الطبيعية والأعراض التي تؤكد على تأخير الدورة الشهرية بدون أن يكون هناك سبب واضح لذلك ولا يتسبب الأمر في قلق.

     

     

    أسباب تأخر الدورة الشهرية

    ما يلي مجموعة من الأسباب العامة التي تتعرض لها السيدات وتسبب في تأخير الدورة الشهرية فمن أهم تلك الأسباب ما يلي:

    –          الهرمونات هي السبب الرئيسي لحدوث الدورة الشهرية، التغيرات الهرمونية من أهم الأسباب في تأخر الدورة الشهرية، في ذلك الحين يكون الأمر غير طبيعي ولابد من استشارة الطبيب.

    –          التعرض التكيسات على المبايض من أكثر الأسباب المعروف عن تأخير الدورة الشهرية.

    –          التعرض لحالة نفسية سيئة من أكثر الأسباب التي تولد التوتر ومنها التعرض تغير في الهرمونات وتسبب في تأخير الدورة الشهرية وأحيانا تتعرض دورة في غير الوقت المعتاد.

    –          الإجهاد والقلق من أهم أسباب الأخير.

    –          السيدات التي تعانى من الأنيميا تعانى من تأخير في الدورة الشهرية.

    –          مشاكل امتصاص الحديد لدى السيدات تسبب في التعرض لتأخير الدورة الشهرية.

    –          هناك بعض السيدات تلجأ لوسائل منع الحمل الغير مناسبة مما يتسبب في التعرض لتأخير الدورة الشهرية ولابد من سرعة التدخل وتغيير الوسيلة.

    –          اللجوء لوسائل منع الحمل الهرمونية.

    –          الوزن من أهم العوامل المسئولة عن تنظيم الدورة الشهرية، السيدات التي تعانى من السمنة تعانى من تأخير الدورة بسبب التكيسات أم السيدات التي تعانى من نقص الوزن تعانى من تأخير ونقص الدورة.

    هذه هي أهم أسباب تأخير الدورة الشهرية على عكس ما هو طبيعي فلابد من استشارة الطبيب لمعرفة حل وعلاج تلك المشاكل الصحية.

     

     

    أسباب مرضية تؤدي لتأخير الدورة الشهرية

    هناك عدد من الأسباب المرضية التي تسبب في تأخير الدورة الشهرية، فمن أهم الأمراض التي تسبب في تأخيرها ما يلي:

    –          السيدات التي تعانى من الأمراض الالتهابات في أي جزء من الجسم على أن يكون ذلك الالتهاب مزمن.

    –          السكر من الأمراض التي تسبب في تأخير الدورة الشهرية دون أن يكون السن عامل في التأخير فجميع السيدات التي تعانى من السكر تعانى من اضطرابات الدورة الشهرية.

    –          الأمراض الهضمية المزمنة ومشاكل الأمعاء بشكل عام تكون من أهم المخاطر التي تسبب في عدم توازن الهرمونات في الجسم.

    –          الفترات التي تسبق سن انقطاع الطمث لدى السيدات تكون من أكثر الفترات التي تتغير فيها الهرمونات وتسبب في تأخير الدورة الشهرية.

    –          الغدة الدرقية ما تعانى منها السيدة من أهم الأسباب التي تؤثر على الهرمونات وتسبب في مشاكل تأخير الدورة الشهرية سواء بفترات الخمول أو النشط أو الفرط.

    –          السمنة، وبالفعل السمنة مرض يؤثر على الهرمونات الخاصة بالجسم.

    –          السيدات التي تعانى من فرط في التمارين التي يتم القيام بها تسبب في استهلاك سعرات حرارية كبيرة وبالتالي تسبب في تعطيل الدورة الشهرية.

    في مثل ذلك الحالات يكون أمر التأخير لدورة الشهرية من الأمور المقبولة ولكن لابد من استشارة الطبيب المعالج لتلك الأمراض حتى يساعد في الحد والتقليل من تأخير الدورة الشهرية.

     

     

    أسباب طبيعية لتأخير الدورة الشهرية

    هناك عدد من الأسباب لتأخير الدورة الشهرية ويكن ذلك أمر طبيعي وغير مقلق على الإطلاق، فمن أهم تلك الأسباب ما يلي:

    –          بداية الدورة الشهرية عند سن البلوغ وهذا السبب يكون بسبب تغيرات كبيرة في هرمونات الجسم التي تحدث.

    –          سن انقطاع الدورة الشهرية عند السيدات ما بعد ال50 عام أو على حسب طبيعة الجسم لدي السيدات.

    –          الحمل، من أهم أسباب طبيعية لإنقطاع الدورة الشهرية.

    –          التغيرات التي تحدث في الاستروجين عند السيدات بعد الولادة.

    –          الرضاعة الطبيعية بعد الولادة من أهم الأسباب الطبيعية لإنقطاع وتأخير الدورة الشهرية طوال فترة الرضاعة.

    –          الأدوية التي تأخذ لتأخير الدورة الشهرية لأي كان السبب لكن لابد من استشارة الطبيب في ذلك.

    هذه الأمور طبيعية ولا تحمل قلق أو خوف من أي شىء، لأن هناك أسباب في انقطاع الدورة الشهرية وسرعان ما تعود من جديد بعد إنتهاء تلك الفترات.

    أعراض تأخير الدورة الشهرية

    ما يلي أهم العلامات التي تظهر لدى السيدات والتي تؤكد على تأخير الدورة الشهرية، فمن أهم تلك الأعراض ما يلي:

    –          عدم نزول دم الدورة الشهرية على الإطلاق فيما يقرب من 10 أيام بعد موعد الدورة الشهرية.

    –          الإضطرابات والتعرض لعدد من الضغوطات النفسية.

    –          عدم القدرة على الحركة وأحيانا يصل الأمر لعدم القدرة على تحريك القدمين.

    –          انتفاخات في البطن ومنطقة الحوض.

    –          زيادة في الوزن في تلك الفترات.

    –          العصبية المفرطة لدى العديد من السيدات بسبب تغير الهرمونات في الجسم.

    تعد هذه هي أهم الأعراض التي تؤكد على تأخير الدورة الشهرية، على عكس انتظام الدورة لا تعانى السيدات من أي مشاكل صحية أو نفسية أو جسدية.

    أعراض تأخير الدورة الشهرية بسبب الحمل

    بعد مرور ما يقرب من 10 ايام على تأخير الدورة الشهرية من أول ما يتم التفكير فيه لدى السيدات المتزوجات أو السيدات التي تترك وسائل منع الحمل بغرض الحمل تبدأ في عمل الاختبار المنزلي.

    ويليها على الفور القيام بعمل الاختيار الرقمي الذي يحدد نسبة وجود الحمل فتبدأ ظهور أعراض مختلفة لدى الجسم نتيجة لتغير في الهرمون وبداية غرس البويضة في الرحم.

    فمن أهم علامات الأعراض والتأخير للدورة الشهرية ما يلي:

    –          التقلب في المزاج وعدم القدرة على السيطرة على الانفعالات العصبية الخاصة بالسيدات.

    –          التغيرات الداخلية التي تحدث في الجسم وبالأخص في الجهاز الهضمي.

    –          الإمساك من أكثر علامات الحمل الاولي.

    –          التغير في درجة حرارة الجسم.

    –          نزول قطرات بسيطة من الدم وتعد هذه علامة من علامات انغراس البويضة.

    –          الغثيان وفقدان الشهية وعدم القدرة على إقبال الطعام وأحيانا يكون هناك مشاكل في الجهاز الهضمي بسبب رائحة الطعام.

    –          تغير الكامل في شكل الثدي.

    –          الصداع المزمن.

    هذه العلامات مصاحبة للحمل بشكل طبيعي جداً وليس هناك أي مشاكل أو خطوة على الجسم، فمع متابعة الحالة الخاصة بكل سيدة مع الطبيب المختص تتأكد من أنها علامات طبيعية للحمل.

    أعراض تأخير الدورة الشهرية بدون حدوث حمل

    فما يلي مجموعة من الأعراض التي تظهر على الجسم بسبب اضطرابات ومشاكل تأخر الدورة الشهرية بدون أن يكون هناك حمل فمن أهم تلك الأسباب ما يلي:

    –          الإضطرابات العامة التي تظهر في الجهاز الهضمي.

    –          تقلصات ومغص الشديد في منطقة أسفل البطن وبالأخص في منطقة المبايض.

    –          التشنجات التي تحدث في الرحم وعدم القدرة على الحركة في بعض الأحيان.

    –          الغازات المتواجدة في البطن بكثرة مما يتسبب في التعرض بتشنجات وألم في هذه المنطقة.

    –          الإفرازات المهبلية تحدث بكثرة في ذلك الوقت.

    –          التورمات الملاحظة على الوجه والذراعين والساقين وجميع أنحاء الجسم بشكل عام ويكون بشكل ملحوظ تماماً.

    –          تورم في الثديين مع وجود وقع بهم.

    هذه العلامات تحدث نتيجة التأخير في نزول الدورة الشهرية من الممكن أن يحدث عرض واحد فقط أو من الممكن أن يحدث عدد من الأعراض المختلفة مع بعضها لبعض.

    علاج الدورة الشهرية المتأخرة

    تبحث العديد من السيدات عن علاج الدورة الشهرية المتأخرة، فهناك العديد من السيدات التي من السهل أن يتم علاجها وبعض السيدات لا يمكن علاجهم مثل سن انقطاع الدورة.

    فمن أهم ما يتم الإعتماد عليه في علاج نزول الدورة الشهرية ما يلي:

    –          علاج الأمراض المزمنة أولاً أو المتابعة مع الطبيب المختص في علاج الأمراض.

    –          الراحة وعدم الإجهاد وعدم التعرض للضغوطات النفسية.

    –          تناول الاطعمة الصحية المتوازنة وبالأخص التي تسبق فترات نزول الدورة الشهرية وفي خلالها.

    –          معالجة التكيسات لأنها من أكبر علامات تأخر الدورة الشهرية.

    –          الاسترخاء التام.

    –          متابعة المشاكل الصحية التي تحدث لأي فتاة في سن صغير لانها تؤثر على الجهاز التناسلي بشكل عام.

    متى يبدأ القلق لدى الفتيات حين يتم التعرض لمشاكل في الدورة الشهرية؟

    يبدأ سن البلوغ لدى العديد من الفتيات بداية من سن ال10 حتى سن ال18 مع اختلاف الوزن والجسم والمظهر العام ومع اختلاف الجينات الوراثية وغيرها من العوامل التي تؤثر على سن البلوغ لدى الفتيات.

    فمن الطبيعي عندما تبدأ الدورة الشهرية لدى أي فتاة صغيرة في السن تتأثر وتنقطع فترات طويلة وتعاني من عدم انتظامها، لأن الجسم يبدأ في التأثير وظهور عليه عدد من التغيرات المختلفة التي يتعرض لها في ذلك الفترات.

    من ظهور شعر الإبط تغير في شكل الصدر وشكل الجسم الخارجي وتبدأ بعض العلامات المختلفة، بالتالي يكون هناك تغير في نزول الدورة الشهرية ومن الطبيعي أن يحدث ذلك لعدم انتظام هرمونات الجسم.

    إلا أن بعد مرور خمس سنوات ويبدأ الجسم فى الظهور بالشكل النهائي ونزول الدم بشكل منتظم ويتم تحديد الموعد المحدد للدورة الشهرية كل شهر وهكذا.

    أما فيما عادا ذلك وبعد مرور فترة ومازالت الدورة الشهرية لدى الفتاة غير منتظمة لابد من اللجوء للطبيب المختص والبدء في عمل الإجراءات المناسبة والتحاليل المطلوبة للتأكد من عدم وجود مشاكل صحية في الجسم.

    مضاعفات الإهمال في تأخير الدورة الشهرية

    جعل الله لدي كل سيدة رحم ووجود الدورة به يدل على خصوبة المرأة وقدرتها على الإنجاب وأنها تتمتع بحياة صحية سليمة.

    لذلك فلابد من التأكد من نزول الدورة الشهرية في موعدها المحددة ودون عن ذلك يتم التأكد من أن السيدات تعانى من مشاكل صحية تعانى من مشاكل هرمونية.

    فلابد من المتابعة مع الطبيب المختص والمتابعة بشكل دوري لحين انتظام الدورة الشهرية فمن أهم المضاعفات التي تتعرض لها السيدات عند الإهمال في المتابعة للدورة الشهرية ما يلي:

    –          اختلال تام في هرمونات الجسم ويبدأ ذلك في ظهور شعر الوجه.

    –          مشاكل عامة في الجهاز التناسلي، فالأمر يزداد خطورة وتعقيدا.

    –          تأثر الخصوبة الخاصة بالمرأة ويصبح لديها مشاكل في الإنجاب لديها مشاكل في الجماع وعدد من المشاكل الأخرى.

    لذلك لابد من المتابعة الأولية للفتاة في سن الصغر والتأكد من عدم وجود خلل هرموني في الجهاز التناسلي.

    تكيسات المبايض وعلاقتها بتأخير الدورة الشهرية

    التكيسات من أهم العلامات التي تؤكد على تأخير الدورة الشهرية، فالتكيس يحدث نتيجة لزيادة هرمون الأندروجين وهو هرمون ذكوري لذلك يظهر ويتمثل في وجود تأخير في الدورة الشهرية.

    ظهور بعض الشعر في أماكن متفرقة من الجسم، ظهور حبوب في الوجه والظهر وتستمر لفترات طويلة وأحيانا تظهر في منطقة الظهر، تساقط الشعر.

    فعلامات التكيسات مختلفة وتظهر في عدد من الأشكال والصور بخلاف الدورة الشهرية، فلابد من سرعة علاجها للفتيات في سن صغير وبالأخص قبل فترات الزواج.

    وكلما كان العلاج في فترات مبكرة كلما كان من الأفضل حتى لا يزداد الوضع والأمر سوء، فترات العلاج تمتد في ما قبل الدورة الشهرية وأثناء نزول الدورة الشهرية وبعد الإنتهاء.

    في حالات السيدات التي تعانى من ذلك المرض لابد من المتابعة المستمرة مع الطبيب المختص قبل تناول أي علاج بشكل عام وكل فترة حتى تتأكد من إنتهاء تلك المشكلة تماماً في الجسم.

    الطريقة الآمنة في تأخير الدورة الشهرية

    هناك العديد من السيدات التي تلجأ لعدد من الوسائل المختلفة في تأخير الدورة الشهرية لأي سبب من الأسباب سواء كان سفر أو صيام شهر رمضان أو التقابل مع الزوج بعد فترات سفر أو أثناء حفل الزفاف.

    تأخير الدورة الشهرية، لابد أن يكون تحت إشراف طبيب متخصص وتكون لأسباب معلومة ودون ذلك يتسبب في عدد من مشاكل صحية.

    يتم من خلال الحفاظ على هرمون البروجيستيرون في الدم، أو من خلال المحافظة على هرمونات الاستروجين والبروجستيرون معاً فعلي حسب طبيعة الجسم وعلى حسب الحالة الصحية التي تعاني منها المرأة.

    يتم أخذ القرار الصحيحة المناسب في تأخير الدورة الشهرية حتى لا يأتي الأمر بنتيجة عكسية ويتسبب في مشاكل آخرى تتعلق بمستقبل السيدة.

    التأخير بالطريقة الخاطئة تسبب في مشاكل متعددة والتي تصل لجلطات عامة في الجسم.

    تأخير الدورة الشهرية مع اقتراب سن انقطاع الطمث

    لا تستمر الدورة الشهرية مدى الحياة لدى العديد من السيدات، فكل سيدة تمر بما هو متعارف عليها بانقطاع سن الطمث، مع اختلاف الجينات الوراثية ومع اختلاف الموعد الذي تبلغ فيه السيدة كل ذلك يؤثر على موعد انقطاع الدورة الشهرية.

    فقبل اقترب موعد الانقطاع بعام أو عامين أو أكثر تبدأ الدورة الشهرية في ظهور عدد من المتغيرات بها مثل التقليل من كمية الدم – التأخير في الدورة الشهرية – كمية الإفرازات التي تحدث قبل وبعد الدورة الشهرية.