تخطى إلى المحتوى

فوائد القمح والشعير

    فوائد القمح والشعير

    الشعير والقمح

    لا يتشابه الشعير والقمح في الفوائد فقط بل هنا يتشابهان في الشكل ايضا وهناك الكثير من الناس يخلط بينهم ، الشعير والقمح من اكثر خمس محاصيل انتاجا حول العالم وذلك لأهميتهم وسهولة زراعتهم وحصادهم ، ويمكن شرائهم برخص في الاسواق العالمية ، وكل منهما له انواع مختلفة مثل شعير هندي وانواع القمح الاخرى ، في الاسفل نسرد لكم بعض فوائد القمح وبعض فوائد الشعير نتمنى لكم الاستفادة والإفادة.

     

    فوائد القمح

    مصدر غني للفيتامينات والطاقة.

    يكافح السمنة ويحسن من عملية الأيض.

    مفيد للمرأة في الوقاية من السرطانات مثل سرطان الثدي وبسبب احتوائه على حمض الفوليك وبعض الفيتامينات فإنه يساعد في حماية الجنين في فترة الحمل ويحافظ على صحة الأم.

    يحمي الأنسان من حصى المرارة.

    يخفف تصلب الشرايين وضغط الدم ويحمي من امراض القلب.

    يقي من مرض السكري ( النمط 2 ).

    يحمي من سرطان القولون ويحمي الاطفال من الربو ، وايضا يحسن من صحة بكتيريا الامعاء المفيدة ، ويعطي مظهرا افضل للشعر وصحة اقوى للجسد ، ويحمي الإنسان من الزهايمر ، ويغسل الكبد من السموم ، وايضا يحمي العيون من التنكس البقعي.

     

    فوائد الشعير

    يقلل من الكوليتسرول السيئ في الدم.

    يعطي عظام اكثر قوى ويساهم في منع مرض هشاشة العظام.

    يعزز فقدان الوزن ويصلح في انظمة الدايت والرجيم للتنحيف.

    غني بالألياف وهذا يعطي حيوية ونشاط وشبع للجسم.

    يساعد في تخفيض ضغط الدم.

    الشعير لمرضى السكري مثل القمح يحارب النمط الثاني من مرض السكري.

    الشعير للحامل ايضا مفيد لانه يمنع احتباس الماء اثناء الحمل ويساهم في التخلص من الامساك.

    يقي من امراض القلب لانه يقلل من الكوليسترول الضار.

    يعزز عملية الهضم ويريح الامعاء ويعطي صحة  افضل.

    يكافح تساقط الشعر ويحفز نموه ويعطيه لون اكثر اشراقا.

    مدر للبول لذلك هو مفيد للحصوة الكلوية.

     

     

    تنبيه

    يرجى عدم الافراط في القمح والشعير لكي لا تتعرض للأعراض الجانبية التي قد تؤثر على صحتك ، ويجب تجنب القمح والشعير في حالة الاصابة بحساسية الغلوتين أو القمح ، وفي اوقات العمليات الجراحية وايضا عند انخفاض السكر في الدم

    ملاحظة:

    من أعجبه المقال واستفاد منه نرجو منه نشره لتعم الفائدة وذلك بنشره بين الاخوة والأخوات وفي المواقع التواصل الإجتماعي وشكرا لكم.

    الوسوم: