تجربة احدى السيدات:
والله ليلتي كانت حلوة، يعني ما سوينا الي في بالي بالكم لا ابدا، قعدت اطالع تلفزيون وهو مشغول بشيء واسولف معه كأني اسولف مع صديقتي والأمور طيبة وتعرفت عليه وبعد فترة طويلة تقريبا 20 يوم إذا ما خاب ظني صار الي في بالي بالكم وللأمانة كان بالغصب، لا تشلون هم وبتعدي الليلة في الأخير وانا اول أقول مستحيل البس كذا وكذا اما الحين تعودت معاه وماحب البس ساتر ابدا.
تجربة أخرى:
بالنسبة لي اشوفها أحلى ليلة في العمر! ومشاعر كثيرة مختلطة في ذيك الليلة يعني فرحانة وخايفة وخجلانة! لكن ما عليك من كلام الحريم يهولون الوضع وهو مرة بسيط وبالنسبة لي مر اليوم عادي وما صار شيء وتعرفت عليه شوي شوي وبعد فترة كان عندي موعد في المستشفى واستشرت الدكتورة عن هذا الموضوع وقالت لي ترا الرجال ينتظر لكن في النهاية راح يزهق وبعدها قررت اتشجع وأسلم امري إلى الله وطلع الموضوع مرة سهل والحمدلله سويناها، لهذا السبب أقول استمتعوا في هذي الليلة ولا تفكرون كثير.
تجربة أخرى:
انا في ذيك الليلة كنت مرة مستعجلة يعني رجعت من الكوافيرة وعلى طول البس الفستان وأخلص كل شي لكن في شيء نسيت البسه وهي الملابسة الداخلية! ههههههههه وبعدها مرة ارتبكت وانا على الكوشة وعابسة وبعدها بديت اصيح وخايفة واهلي يشوفوني يحسبوني اصيح على فراقهم لكن ما يدرون وش الموضوع وحتى في الصور الي خذتها شكلي زعلانة ويوم انفردنا قلت ببدل وقال بجي معك وصرخت صرخة قوية وقلت له لاااا! وبديت ابكي، بعدها قال تمام رحت أبدل بسرعة خفت يجي ولبست قميص غير والبنطلون غير وشكلي كان مرة يفشل وازيدكم كان معي اسهال وقتها وقعدت ما اكل شي وكثرت من الكمون وفي شهر العسل جاني امساك بسبب الكمون وبهذلته ومن مستوصف لمستوصف.
تجربة أخرى:
انا بقولكم عن وحدة تقرب لي يعني مو قصتي لكنها حكت تجربتها لينا، تقول بس شفته في النظرة الشرعية ومن بعدها ما تواصلت معاه لين ذيك الليلة وكان يسولف ويضحك ويتمصخر وكأنه الوضع عادي وخفت وبديت ابكي أقول اهلي زوجوني واحد مو صاحي ووقعوني بمشكلة بس عشان اتزوج واروح وقعدت ابكي طول الليل وبعدها بكم يوم عرفت ان الولد مافيه الا كل خير وكان يحاول يلطف الجو وحكيت له بشو كنت أفكر وقتها وسبب الصياح وضحك علي.
تجربة أخرى:
انا صراحة صار لزوجي موقع مضحك مو لي انا في ذيك الليلة، يعني بعد ما تعشينا في الفندق ورحت غرفة النوم ابدل ملابسي وطبعا كان مجهز الغرفة ومرتبها وكانت مليانة شموع وجو رومنسي المهم وجاني وانا ابدل وقعدت على التسريحة الا فجأة قام وصرخ وسميت باسم الله وسألته شفيك وقال جلست على شمعة ههههههههه ومن فترة لفترة اذكره بالموقف ونضحك.
تجربة أخرى:
انا في في ذاك الوقت كنت خايفة ومستحية بنفس الوقت! المهم وهو شي طبيعي يعني، يوم وصلنا ورحت ابي أبدل الفستان قالي تراني مجهز لك ملابس في الدولاب وابيك تلبسينها وكذا وقلت تمام ورحت شفت فيه 3 اطقم اثنين مرة فاضحين واستحيت ألبسهم ورحت لبست الثالث الي ساتر وشكله حلو المهم وقعدت انتظره بخوف وخجل وجاني بعدها وحسيت فيه ضحكة لكن ماسكها! بعدها قرب مني وقالي هذي بجامتي ههههههه ورجعت بدلت وانجبرت البس الملابس الفاضحة وصار الي صار.
تجربة أخرى:
انا دخلتي كانت في الفندق ورحت بدري مع خواتي لهذا الفندق على أساس الاحتفال هناك ومن هذا الكلام المهم جابوا كيكة العصر صغيرة ومع عصيرات وخواتي ما كانوا متغدين وقتها وهجموا واكلوا الكيكة المهم بعد ما خلصنا وانفردت فيه في الغرفة وساكتين محد يتكلم فجأة يبي يسولف ويكسر الصمت اتصل على مكان الطلب وقالهم وين الكيكة والعصيرات الي مسوي عليهم طلب؟ وقالوا له وصلناها العصر وفجأة ناظر فيني وقال اكلتوها؟ وانا خلاص مت ضحك ورد على طول قال بالعافية ووقتها كان ودي ادافع عن نفسي وأقول مو انا الي اكلتها بس ما قدرت لكن بعد فترة قلتله انه مو انا الي اكلتها وخواتي ورد قالي تبين تسوين نفسك ناعمة وانتي من جنبها ههههههههه.
تجربة أخرى:
موقفي مرة محرج في ليلتي الأولى! يعني وصلنا البيت ودخلت معاه بفستاني وكذا ونمشي مع بعض المهم أحس خايفة وما اشوف شيء وأحس ضباب بعيني يعني من التوتر والخجل وإلا فجأة صقعت الجدار مباشرة وهو خاف مرة ويسألني وش فيك ويسمي علي وكان يلتفت ويضحك ولين اليوم يتذكر الموقف وانا بأمانة أقول الحمدلله صقعت الجدار ولا طحت قدامه وقتها.
تجربة أخرى:
انا والله كنت خايفة اركب معاه في السيارة لوحدي أكثر من قعدتنا في الفندق! المهم قلت لأمي وخواتي عن الموضوع أنى خايفة اركب معاه ومن هالكلام وقالولي لا لازم تروحي المهم جا الوقت وركبت واخواني يدخلون الفستان عاد مرة كبير وانا خايفة مرة المهم وبعدها تحركنا وهو قاعد يقولي كلام حلو وفجأة ضرب إشارة يمين ووقف على جانب الطريق!!! وطلع البشت ورماه ورا وقلع الشماغ والعقال وانا خلاص مت خوف وفتح ازرار الثوب وانا فعلا خلاص بدأت عيوني تضبب وأقول في نفسي شفيه ذا؟؟؟ وبعدها ناظر فيني وضحك وقالي كذا بصراحة اريح بكثير وفي النهاية وصلنا الفندق وصار الي صار.
معلومات إضافية
وضعنا لكم العديد من التجارب في الأعلى لكي تستفيدوا وتأخذوا الخبرة الكافية والمناسبة للتعامل مع هذه الليلة ولكن نصيحتنا الخاصة هي أن لا تضخموا الموضوع وتعيشوا اللحظة لأنها في الغالب مرة في العمر وتستحق الاستمتاع بها لتكون ذكرى جميلة في المستقبل والهدوء والتواصل مع الطرف الاخر بالهاتف والرسائل النصية هو امر محبذ لتذويب الجليد بينكما حتى اليوم الموعود.
إذا لم تستطيعوا التواصل على الهاتف بسبب العادات والتقاليد أو أي سبب آخر فلا تقلقي سيسهل الله الامر وتمر الليلة بكل خير بإذن الله وغالبا لا يحدث شي في اليوم الأول حتى تطور العلاقة بينكم وتتعرفون على بعضكم البعض أكثر وأكثر حتى الوقت المناسب والحياء امر طيب ولكن الرجل كما ذكرت أحد التجارب لا يحب المماطلة الزائدة ويمل بسرعة وقد ينفر من العلاقة إذا زاد الامر عن حده لذلك حاولي التواصل معاه وحاولي كسر الجمود بينكم ولا اعتقد ان الامر سيطول حتى تتوافقا بإذن الواحد الاحد.
لا تنسوا ان تنشروا مقالتنا لكل الفتيات اللاتي يبحثن عن تجارب ويردن تخفيف وطأة ذلك اليوم وابعاد الخوف والذعر بسبب اليوم الموعود وندعو الله ان يوفقكم ويرزقكم الزوج الصالح والذرية الصالحة ويثبتكم على دينه ودمتم بخير وسلامة.